تأويلُ الحملِ على المعنى في القرآنِ الكريمِ إفرادًا وتثنيةً وجمعًا دراسةٌ نقديَّةٌ
DOI:
https://doi.org/10.63797/bjh.v44i2.3464الكلمات المفتاحية:
الحمل على المعنى، التأويل النحوي في القرآن، الإفراد والتثنية والجمع، تأويل المعنى السياقي، الدراسة النقدية النحويةالملخص
يُعدُّ الحملُ على المعنى من الموضوعات الرئيسة في التأويل النحوي؛ ويتمثل بصورٍ عدة، منها: الحمل على المعنى إفرادًا وتثنيةً وجمعًا؛ أي: حمل المفرد على معنى الجمع أو المثنى، وحمل المثنى على معنى المفرد أو الجمع، وحمل الجمع على معنى المفرد أو المثنى؛ فيلجأ بعض المفسرين وأهل المعاني إلى ترك ظاهر اللفظ في بعض الآيات القرآنية ـــ في الإفراد والتثنية والجمع ـــ وصرف الدلالة إلى معنى آخر حملًا على المعنى؛ علمًا أنَّ النحويين والمفسرين وأهل المعاني ـــ عندهم ـــ عدم التأويل أولى من التأويل، وإنْ تنازع المعنى بين ظاهر اللفظ والتأويل على الحمل على المعنى، فالأولى الحمل على ظاهر اللفظ؛ فمن هنا جاءت هذه الدراسة النقديَّة الموسومة بــ(تأويلُ الحملِ على المعنى في القرآنِ الكريمِ إفرادًا وتثنيةً وجمعًا دراسةٌ نقديَّةٌ)؛ إذ تُعدُّ دراسة تأسيسيَّة إجرائيَّة في نقد تأويل الحمل على المعنى في القرآن الكريم
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الباحث

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
يُسمح للقراء بمشاركة وتوزيع وتعديل هذا العمل، بشرط الإشارة إلى المؤلف(ين) الأصلي(ين) والمصدر بشكل مناسب. يجب توضيح أي تعديلات تُجرى على المحتوى. قد تخضع الاستخدامات التجارية وأذونات إضافية لسياسات المجلة.