https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/issue/feed المجلة العراقية للعلوم الادارية 2024-05-11T13:05:47+00:00 Ali Abdulhassan Abbas ali.abd.alhassan@uokerbala.edu.iq Open Journal Systems <p>ان المجلة العراقية للعلوم الادارية هي مدرجة ضمن المجلات العلمية المعتمدة لأغراض الترقية العلمية وذلك بموجب الكتاب الرسمي الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية/ دائرة البحث والتطوير بموجب الكتاب المرقم ب ت/71 في 2005/1/11.</p> <p>رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق الوطنية العراقية: بغداد 725 لسنة 2001 م</p> <p>ان المجلة العراقية للعلوم الإدارية</p> <p>ذات الرقم الدولي (ISSN P.1818-1074 ; ISSN E.2958-6941): هي مجلة علمية دولية مفهرسة ومحكمة، تصدر في اربعة أعداد سنوياً عن كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة كربلاء/العراق. تُعنى بالدراسات الإدارية والمحاسبية والإحصائية والاقتصادية، وتهدف المجلة العراقية للعلوم الإدارية إلى تنشيط حركة البحث العلمي والدخول في المستوعبات العالمية الرصينة، حيث توفر للباحثين فرصة مهمة لتقييم بحوثهم بشكل علمية ودقيق من خلال شروط التحكيم العلمي التي تخضع لها جميع البحوث المنشورة، وعرض بحوثهم من أجل تحقيق التواصل العلمي في إنتاجها وتوظيف نتائج بحوثهم في خدمة حركة البحث العلمي. جميع مجالات ادارة الاعمال (الادارة، الاقتصاد، المحاسبة، العلوم المالية والمصرفية، الاحصاء).</p> <p><strong>العنوان: العراق- محافظة كربلاء المقدسة- جامعة كربلاء- المدينة الجامعية- منطقة فريحة </strong><br /><strong>كلية الادارة والاقتصاد - </strong><br /><strong>مبنى العمادة- الطابق الاول</strong></p> https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1587 تقويم البرامج التدريبية الموقعية والمركزية - دراسة تطبيقية في إحدى الشركات الصناعية 2024-05-11T12:32:11+00:00 عباس حسين جواد a@gmail.com حاكم محسن محمد a@gmail.com خضير مهدي صالح a@gmail.com <p>تسعى منظمات الأعمال إلى النجاح ، ويعبر عن مستوى النجاح بدرجة تحقق الأهداف ولا سيما الأهداف الاستراتيجية المنبثقة من رسالة المنظمة تتلخص في البقاء والاستمرار في النمو وزيادة الحصة السوقية السيطرة على السوق ) . ويتطلب ذلك أطرا إدارية وفنية قادرة على أداء مسؤولياتها وواجباتها بكفاءة ، وحيث يتباين مستوى الأفراد في المعارف والقدرات والمهارات ، لذا فأن مستوى الأداء يتباين تبعا لذلك هو الآخر . ولرفع مستوى الأداء يتم اللجوء إلى البرامج التدريبية كوسيلة ناجحة لتطوير قابليات العاملين على أداء ورفع مستوى إنتاجيتهم كما إن التواصل المستمر للتدريب والتطوير له أهمية كبيرة في زيادة معارف العاملين وقدرتهم بالتواصل مع ما هو جديد من أساليب وطرائق العمل ولمعرفة أثر البرامج التدريبية في رفع كفاءة العاملين ينبغي دراسة البرامج وتقييمها للتأكد من نجاحها في تحقيق الهدف وبالتالي تقويمها عند الحاجة ومقارنة البرامج التدريبية التي يتم تنظيمها داخل المنظمة الأخرى التي تنظم خارج المنظمة ومعرفة أي البرنامجين أكثر أثرا في تطوير قابليات الأفراد ويتناول هذا البحث تقويم البرامج التدريبية الموقعية (الداخلية ) التي نظمت داخل الشركة عينة البحث والبرامج التي نظمت خارج الشركة (المركزية ) في مؤسسات الوزارة الأخرى ولمعرفة أي البرامج أكثر فائدة للمتدربين في الشركة . وقد أنتهي البحث بمجموعة من الاستنتاجات والتوصيات إذ أظهرت النتائج أنه لا فرق بين البرنامج التدريبي داخل الشركة من حيث أهمية البرامج التدريبية فيما عدا الوسائل والأساليب المستخدمة في التدريب إذ تميزت البرامج التدريبية خارج الشركة عن قريناتها داخل الشركة ولذلك تضمنت التوصيات الاهتمام بالوسائل والأساليب المستخدمة داخل الشركة .</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0 https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1588 الثقة بين الاطار الشخصي لها والمفهوم التنظيمي الحديث 2024-05-11T12:40:30+00:00 سعد العنزي a@gmail.com مؤيد يوسف نعمة الساعدي a@gmail.com <p>اخذ موضوع الثقة يولد اهتماما متزايداً في الدراسات التنظيمية، إذ رأى . 1988, Cambetta إن دراسة موضوع الثقة يعد عاملا أساسيا وحتميا للتفاعل الاجتماعي، وقد أشير إلى أهمية الثقة في مجالات كثيرة مثل الاتصالات, (Ciffin 104-120 : 1967) والقيادة ( 310-1988:290 ,(Atwater والإدارة بالأهداف (Scott 157-175: 1980) وتقويم الأداء ( 93-1993:88, (Cummings وعلاقات العمل - Lawler, 1992: وفرق العمل المدارة ذاتياً ، )Taylor, 1989: 85-89( الإدارة )Samuel,1997:402 ( 221-218)، والمجاميع والفرق وثقافة المنظمة وعلى (Leana &amp; Burer III, 1999: 538) ورأس المال الاجتماعي التنظيمي الرغم من اهتمام الكتاب والباحثين الكبير بالثقة إلا إن دراستها في المنظمات ظلت صعبة للغاية لاسباب عديدة منها مشاكل تعريف الثقة نفسها وقلة الوضوح في العلاقة بين المخاطرة والثقة وعواقب الثقة وتداخل بعض المفاهيم معها كالتعاون والاعتماد والتنبؤ ، ... الخ ، كما ان دراسات الثقة منذ الخمسينيات من القرن العشرين قد تناولت الثقة في اطار شخصي بوصفها سمة من سمات الشخصية ، وهذا الفهم لم يعد يتناسب مع المفهوم التنظيمي الحديث الذي بدات ملامحه تبرز في العقدين الأخيرين من القرن العشرين والذي يعد الثقة عنصرا عناصر راس المال الاجتماعي التنظيمي يمكن استثماره في خلق وتكوين القيمة للمنظمة أسوة بروؤس اموالها الأخرى .</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0 https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1589 تقنيات الانتاج الانظف واهميتها في الاستغلال الامثل للموارد الاقتصادية في الوحدات الصناعية 2024-05-11T12:48:08+00:00 كاظم احمد البطاط a@gmail.com هاشم مرزوك الشمري a@gmail.com <p>استمرت عمليات الانتاج وفي ظل الانموذج التقليدي للنشاط الصناعي بأستهلاك المواد الخام اضافة الى الطاقة والمياه كمدخلات انتاجية، اذ يتم تحويلها الى منتجات مختلفة الاشكال علاوة على تكوين النفايات التي يجب التخلص منها. ولقد ابتدأ هذا الانموذج بالتحول الى انموذج صناعي أكثر تكاملية سمي بالنظام الايكولوجي الصناعي اذ تم خلاله بلوغ الاستخدام الامثل لتلك المستخدمات والتقليل الى ادنى حد من توليد النفايات كما وتم استخدام تلك النفايات المتولدة من احدى العمليات الانتاجية كمدخلات في عملية انتاجية اخرى. ولقد اقترن ظهور وتطور ذلك الأنموذج الصناعي بالتطور التكنلوجي الذي افضى الى بروز ما يسمى بالتكنولوجيا النظيفة والتي تمخض عن استثمارها بلوغ اقصى انتفاع من المستخدمات الداخلة في العملية الانتاجية وتدنية كمية المخلفات المتولدة عنها.</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0 https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1591 الستراتيجية الدولية لمنظمات الاعمال - المفهوم - المراحل مع رؤى وتصورات عن متطلبات بناء استراتيجية لمنظمات الاعمال العراقية 2024-05-11T12:55:47+00:00 علاء فرحان طالب a@gmail.com <p>تواجه منظمات الاعمال تطورات ومتغيرات دولية متسارعة ، بعد أن بدا اقتصاد العالم يتجه نحو التفاعل والعالمية ، مما تطلب منها ان تفكر في ايجاد اسواق ومنتجات ومواقع جغرافية تحقق لها امتدادات اقتصادية لانشطتها وفعالياتها وخاصة بعد ان اصبحت العولمة سمة أساسية لعالمنا المعاصر ومؤشرا قويا للتعبير عن النمو الحقيقي في الانتاج وعن القدرة التنافسية في السوق العالمية. Evaporate واذا كان الشعار الذي اندفعت وراءه منظمات الاعمال في بداية العقد الماضي هو "اتمت او هاجر او تبخر "فان الشعار الذي تعالى في التسعينات وما بعدها هو "عولم او تبخر Globalizeor مما يمثل تأكيد واضح على أن العولمة هو تيار قوي لابد ان تنخرط فيه المنظمات الوطنية والاقليمية والعالمية التي تسعى لان تقوم وتتطور على اساس القدرات والمهارات والتقنية والمنافسة العالمية المستوى World-Class compitition ساهم ذلك في بروز ظاهرة عالمية منظمات الاعمال التي تمتد جذورها الى ما قبل القرن التاسع عشر (بو قحف 120:1999) وهي المنظمات التي تصنع وتنتج منتجات في العديد من الدول وتصدرها الى العديد منها وزاد عدد هذه المنظمات ودورها في ظل العولمة Globlization) واصبح تأثيرها واضحا على الشعوب واسواقها الحقيقية العالم اجمع ، واصبح التنافس أكبر بكثير من التنافس على سوق واحدة أو منطقة جغرافية واحدة كما يقول عالم الادارة بيتر دركر Drueker (1994/170) وان الحصول على مركز الصدارة في احد الاسواق العالمية المتقدمة يستوجب الحصول على مركز الصدارة في كافة الاسواق العالمية "وهو ما يطلق عليه الاقتصاديين في العصر الحديث اسم اقتصاد عبر الامم.</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0 https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1592 الإمام علي (عليه السلام) ونظرياته في الخراج 2024-05-11T12:59:56+00:00 رضا صاحب ابوحمد a@gmail.com <p>أحمد الله واثني عليه واصلي واسلم على النبي محمد واله الطبيين الطاهرين واصحابه المنتجبين، وبعد فان الخراج يعد من الموارد المالية الاساسية التي اعتمدت عليها الدولة الإسلامية ليس فقط لتمويل نفقاتها العامة، كالقيام بالفتوحات الإسلامية وتوفير الحماية من الاعتداءات الخارجية وتحقيق الأمن الداخلي والعدالة، وانما ايضا لتحقيق العديد من الاهداف منها اقرار الملكية العامة إلى جانب الملكية الخاصة، ولتدعيم الاستثمار في القطاع الزراعي والقطاعات الأخرى، والزيادة والانتاج والاستخدام واعمار البلاد وكذلك لتحسين مستويات ليس فقط لطبقة اهل الخراج المنتجبين)، وانما لكافة فئات المجتمع، لأن اصلاح اهل الخراج يعني اصلاحا لمن سواهم، وهذا يؤدي إلى استقامة النظام واستقراره . وقد قدم الامام علي (العليا) من خلال خطبه وكتبه ورسائله ووصاياه، نظريات وافكار متكاملة في الخراج، التي يمكن الاستفادة منها في رسم السياسة المالية الصحيحة في البلد، فيما يتعلق بالضريبة والرسوم واليع وغيرها من الجوانب المرتبطة بكيفية ادارة الممتلكات العامة والاهتمام بالرعية، لتحقيق معدلات عالية في الانتاج والاستخدام، ومن ثم في النمو الاقتصادي . وقد تحددت فرضيات البحث، بفرضيتين : الأولى ان الامام علي (العليا) قدم نظريات في الخراج، تضمن حق الدولة الإسلامية بالحصول على مورد مالي منتظم وعادل من قبل الافراد المستثمرين، مقابل استثمارهم للاراضي العائدة للدولة، وتضمن كذلك استمرار بقاء هؤلاء الإفراد المستثمرين يعملون في القطاع الزراعي، بل وتحفزهم على زيادة مستويات الانتاج والانتاجية لتغطية مقدار الخراج، أي بتعبير آخر، أن النظريات التي قدمها امير المؤمنين (السلام)، تخدم الخراج واهله والفئات الاجتماعية الاخرى في المجتمع، وتساهم في اعمار البلاد واستقامة النظام فيه، أما الفرضية الثانية، فانها ترى ان الامام علي (العليا) قد اعطى المواصفات القياسية لكل من عامل الخراج والمؤتمن والوكيل، واموال الخراج، وكيفية قياسها والتعامل معها.</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0 https://journals.uokerbala.edu.iq/index.php/ijas/article/view/1594 ممارسة الرقابة في ظل تفويض السلطة 2024-05-11T13:05:47+00:00 سعد العنزي a@gmail.com <p>كثيرة هي الدراسات التي تنشرها مجلة هارفارد للأعمال عن الرقابة بين الحين والآخر، بوصفها وظيفة مهمة يمارسها المدراء بمختلف مستوياتهم العليا الوسطى، والإشرافية، والتي يفترض أن يؤدوها بدقة لخطورتها في حالة حدوث الخطأ، علاوة على ارتفاع كلفها. ومن بين ما لفت انتباهنا عددها لشهر آذار نيسان (1994) حيث نشر فيه (Robert Simons) بحثه (Control in an Age of (Empowerment الموسوم الرقابة في ظل تفويض السلطة ولأهمية مثل هذا الموضوع في الوقت الحاضر، ارتأينا الخوض في حيثياته تحقيقا للفائدة ونقلا للمعرفة. لقد ابتدأ الباحث بقول استراتيجي مفاده " كيف يستطيع المدراء تشجيع الإبداع، بينما هم يتجنبون المفاجآت غير السارة ". نعم إن المشكلة الحقيقية التي تواجه مدراء اليوم، هو كيف يمارسون الرقابة المناسبة بمنظماتهم التي تتميز بمرونة الطلب على منتجاتها، مع كثرة إبداعات العاملين. ومن جانب آخر، إن منظمات الأعمال المتنافسة، ينبغي أن تعتمد على مبادرات أولئك العاملين في البحث عن الفرص، والاستجابة بسرعة لاحتياجات الزبائن. وإذا ما أرادت هذه المنظمات الحصول على الفرص المتاحة في السوق دون ممارسة رقابة دقيقة، قد يعرضها الأمر إلى مخاطر مالية وتشغيلية كثيرة، علاوة على تصرف موظفيها بسلوكيات ضارة قد تؤدي إلى حدوث خسائر فادحة. إن تجارب فشل أداء الرقابة لدورها الفاعل كثيرة، فهذه شرك (Kidder (Peabody&amp;Company,خسرت ما مقداره (350) مليون دولار بسبب تلاعب أحد وكلائها بالأرباح لصالحه، وكذلك ان شركة (Sears, Roebuck &amp; Company) هي الأخرى قد نالتها خسارة (60) مليون دولار بسبب دفع تعويضات إلى الزبائن جراء قرارات غير صائبة اتخذها المدراء. وهذا مصرف (Chartered) الذي خسر مبالغ باهظة في سوق هونك كونك بسبب الجدولة غير الدقيقة للمشاركة باسهم غير مناسبة من قبل مدير الفرع في تلك الدولة. والقائمة تطول وتطول ... والنتيجة خسارات كبيرة تلحق بالمنظمات سببها الرئيس الموظفون وسوء ممارسة الرقابة عليهم أو التركيز على انتهاج الرقابة الرسمية عليهم فقط، دون ممارسة أنواع أخرى تعد في غاية الأهمية في مثل تلك الحالات.</p> 2024-05-11T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2004 https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0