المنظمة الاعلامية عند الفاطميين وأثرها على الوضع السياسي
DOI:
https://doi.org/10.63797/bjh.v44i2.3444الكلمات المفتاحية:
الدولة الفاطمية، الدعوة الشيعية، الإمام جعفر الصادق، الإسماعيلية، الوضع السياسي في المغربالملخص
يبدو ان ملامح الحياة السياسية للدولة الفاطمية في المغرب وامتدادها إلى أجزاء مترامية يعود إلى النجاح الذي حققته دعوة التشيع حيث استطاع الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) (ت 148هـ/ 765م) بفضل مهارته السياسية واتباعه مبدأ التقية من الحفاظ على الحركة الشيعية وتجنب الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور (136-158 /754-775) ثم دخلت الحركة الشيعية بوفاة الإمام جعفر الصادق منعطفاً حاسماً في تأريخها تمثل ذلك في انقسامها على قسمين هما الأمامية أو الإثنا عشرية ويرى هذا القسم أن الإمام بعد جعفر الصادق هو ابنه موسى الكاظم (عليه السلام) والإمام الأخير هو محمد المهدي المنتظر(عليه السلام) الذي اختفى عام (260 هـ/ 873م) في سامراء ولا يظهر إلا في آخر الزمان ، لقد تضمن البحث دراسة الدولة الفاطمية من حيث التسمية والنسب وعلاقتها بالإسماعيلية ثم ظهورها واهتمام الفاطميين بفتح مصر فنهاية الدولة الفاطمية ومن ثم دراسة الجهد السياسي الذي قام به الدعاة الفاطميون تمهيداً للفتح، فضلاً عن الجهد الفكري والدعائي،فدراسة الأوضاع السـياسية والدينية. من حيث بداية الدعوة الفاطمية بالمغرب وظهور أبي عبد الله الشيعي (ت299هـ/911م) وسياسة الفاطميين مع أهل الذمة
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الباحث

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
يُسمح للقراء بمشاركة وتوزيع وتعديل هذا العمل، بشرط الإشارة إلى المؤلف(ين) الأصلي(ين) والمصدر بشكل مناسب. يجب توضيح أي تعديلات تُجرى على المحتوى. قد تخضع الاستخدامات التجارية وأذونات إضافية لسياسات المجلة.