الحركات الدينية المناهضة ودورها في إضعاف الدولة العثمانية (الحركة الوهابية انموذجا1822-1830)
DOI:
https://doi.org/10.63797/bjh.v44i2.3385الكلمات المفتاحية:
الدولة العثمانية، الشيخ بدر الدين، الحركة المهدية، إسماعيل الصفوي، سليم الأولالملخص
كانت الدولة العثمانية لها منزلة كبيرة في التاريخ كأعظم قوة في العالم في ذلك الوقت، ودوراً عظيماً في نشر الإسلام وحمل رايته إلى العالم كله وإلى جنوب شرق أوروبا، إلا أن الدولة العثمانية في أواخر عهدها مرت بظروف داخلية وخارجية حرجة مما ساعد على تنامي نفوذ الحركات الدينية الانفصالية الذي تمكنوا من التمركز داخل حدود الخلافة، وعرفت الدولة العثمانية أواخر القرن الثامن عشر ومطلع القرن العشرين تغيرات جذرية نتيجة الاضطرابات والمشاكل الداخلية والخارجية الذي شملت مختلف اوجه الحياة مما اضطرها إلى ضرورة الالتحاق نحو التجديد في الدولة العثمانية من خلال التنظيمات التي كانت سبباً في تدخل القوى الكبرى التي استغلت التواجد الحركات والأقليات لتتنفذ بها داخل الدولة،
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة الباحث

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
يُسمح للقراء بمشاركة وتوزيع وتعديل هذا العمل، بشرط الإشارة إلى المؤلف(ين) الأصلي(ين) والمصدر بشكل مناسب. يجب توضيح أي تعديلات تُجرى على المحتوى. قد تخضع الاستخدامات التجارية وأذونات إضافية لسياسات المجلة.





